في استهداف مقر هيئة تحرير الشام.. ما حقيقة مقتل أبو محمد الجولاني؟


 أنباء غير مؤكدة تشير إلى مقتل أبو محمد الجولاني، زعيم "هيئة تحرير الشام"، في غارة جوية روسية استهدفت مقرًا للهيئة في مدينة إدلب السورية. التقارير تفيد بأن الغارة أسفرت عن استهداف قيادات بارزة داخل المقر، حيث كان الجولاني متواجدًا مع شخصيات أخرى، بينها ضباط أجانب من أوكرانيا وتركيا، وفقًا لبعض المصادر.

الغارة تأتي في سياق تصعيد كبير في شمال سوريا، حيث تسعى الحكومة السورية، بدعم روسي، إلى التصدي لهجمات الفصائل المسلحة. ورغم تداول صور يُزعم أنها للجولاني مقتولًا، لم يتم تأكيد ذلك رسميًا حتى الآن، مع فرض الهيئة طوقًا أمنيًا مشددًا حول الموقع المستهدف​

مقتل أبو محمد الجولاني، زعيم "هيئة تحرير الشام"، لا يزال في إطار التقارير غير المؤكدة. الغارة الروسية التي استهدفت مقراً في إدلب جاءت ضمن حملة تصعيدية لدعم الجيش السوري في مواجهة التنظيمات المسلحة. التقارير تشير إلى وجود الجولاني مع شخصيات بارزة، منها ضباط أجانب، داخل المقر وقت الغارة​


بينما تداولت وسائل إعلام صوراً يدعى أنها للجولاني بعد مقتله، لم تُصدر تأكيدات رسمية حتى الآن. ويواصل المكتب الأمني للهيئة فرض حصار على الموقع المستهدف ومنع الاقتراب منه، ما يعزز الغموض حول مصيره.

إذا كنت بحاجة إلى مزيد من التفاصيل حول المستجدات، يمكن متابعة المصادر الإخبارية الموثوقة لمتابعة التحقيقات الجارية.

إرسال تعليق (0)
أحدث أقدم