إليك ملخص الخبر حول مداهمات شرطة الهجرة الأميركية في لوس أنجلوس بدون روابط خارجية:
📍 ما الذي حدث؟
شهدت مدينة لوس أنجلوس في الأيام الأخيرة حملة مداهمات مفاجئة نفذتها عناصر من شرطة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، مسلحون وملثمون، استهدفت أماكن يُشتبه بوجود مهاجرين غير نظاميين فيها، مثل:
متاجر ومصانع في المنطقة الصناعية (Fashion District).
مستودعات في وسط المدينة.
بعض الأحياء ذات الكثافة السكانية العالية من المهاجرين.
😨 أجواء من الرعب والفوضى
المداهمات نُفذت بأسلوب "شبه عسكري"، حيث ارتدى الضباط أقنعة سوداء وبدلات قتالية، وأشهروا أسلحة ثقيلة.
السكان، خاصة من المهاجرين، أصيبوا بالذعر، وتحدث كثيرون عن مشاهد ترويع للأطفال والنساء.
حتى بعض المواطنين الأميركيين تعرضوا للاستجواب والاحتجاز بالخطأ، بحسب شهادات.
📢 احتجاجات وغضب محلي
خرجت مظاهرات تندد بـ"الترهيب الفيدرالي" للمجتمعات المحلية.
استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق المتظاهرين.
رئيسة بلدية لوس أنجلوس أدانت العمليات ووصفتها بأنها "انتهاك لكرامة الإنسان ومساس بالأمن المجتمعي".
⚖️ مطالب وتحقيقات
منظمات حقوقية مثل ACLU رفعت دعاوى قضائية ضد ICE، متهمة إياها باستخدام العنف والتمييز العنصري.
سياسيون محليون طالبوا بتشريع يُجبر الضباط الفيدراليين على الكشف عن هويتهم أثناء أداء مهامهم.
هناك دعوات لإجراء تحقيق فدرالي حول "تجاوزات المداهمات".
🔚 خلاصة
العمليات الأخيرة لشرطة الهجرة الأميركية في لوس أنجلوس أثارت صدمة واسعة وغضبًا شعبيًا، وأعادت النقاش حول سياسات الهجرة والعنف المؤسسي. الكثيرون يرون أن ما حدث تجاوز "إنفاذ القانون" إلى استعراض قوة يُرعب الأبرياء.