القاتل حاول التضليل بالطائفية.. الكشف عن مرتكب جريمة زيدل بريف حمص

 

تفاصيل جريمة زيدل في ريف حمص

  • كشفت التحقيقات أن مرتكب جريمة زيدل هو ابن شقيقة أحد الضحيتين، ويدعى محمد الحميد (مواليد 1999).

  • الجريمة كانت بدافع السرقة، وليس لأي دوافع طائفية أو مذهبية.

  • كتب على جدران مكان الجريمة شعارات طائفية، لكنها وُضعت محاولة للتضليل وإيهام العامة بأن الجريمة تحمل دوافع مذهبية.

 دوافع الانتحال الطائفي

  • التحقيقات أكدت أن العبارات الطائفية جاءت بعد ارتكاب الجريمة وليست جزءًا من الدافع الأساسي.

  • الهدف من ذلك كان إخفاء الحقيقة الجنائية، وإلباس الجريمة صبغة طائفية لإثارة الفتنة بين سكان المنطقة.

 تداعيات الحادثة

  • الجريمة أثارت غضبًا محليًا، واندلعت بعض أعمال العنف في حمص بين مجموعات محلية بعد ظهور الشعارات الطائفية.

  • فرضت السلطات حظر تجول ونشرت قوات أمن لمنع أي تصعيد جديد.

  • تم اعتقال عدد من المشتبه في تورطهم بأعمال الشغب التي تبعت الجريمة.

 التفسير الرسمي

  • وزارة الداخلية أكدت أن الجريمة جنائية بحتة وليست طائفية.

  • دعت المواطنين إلى ضبط النفس والتحلي بالوعي، وعدم الانجرار وراء شائعات أو محاولات استغلال الجريمة لإشعال الفتنة.

إرسال تعليق (0)
أحدث أقدم